fbpx

انت اكبر من هيك​

آن الأوان حتى تعش لنفسك وتحقق أهدافك وأحلامك الكبرى

شركة عش لنفسك ونتائجها

قام مروان بتأسيس شركة عش لنفسك للتنمية البشرية عام 2017، وأطلق عليها اسم عش لنفسك لأنه رأى بأن أغلبية الأشخاص تسعى لإرضاء الاخرين والعطاء لهم وعدم الاكتراث لأنفسهم ولذلك يصلون لمرحلة يشعرون بها بالندم وقلة تحقيق الذّات لعدم سعيهم من أجل نفسهم. لهذا قرّر مروان أن يحرّر الأشخاص من كل هذه المعتقدات والعادات السلبية التي تبرمجت لديهم، وكان هذا الدافع الأساسي لإنشاء هذه الشركة بالذّات وإطلاق هذا الاسم عليها.

 خلال ما يقارب الخمس سنوات بشكل عملي استطاعت شركة عش لنفسك الحصول على نتائج رهيبة

 خلال هذه الفترة استطعنا مساعدة 5000 شخص بشكل عملي عن طريق دوراتنا المباشرة، دوراتنا الالكترونية، لقاءات شخصية ومحاضراتنا. وبطريقة غير مباشرة استطعنا مساعدة ملايين الأشخاص والتأثير عليهم عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي.

النتائج التي حصلوا عليها المشتركون في دوراتنا كانت في مجالات مختلفة. فالبعض هدفه كان الوصول الى تقدم في المجال المهني وبعد الدورات استطاع الحصول على مبتغاه. قسم اخر من الأشخاص كانوا يسعون للتقدم من الناحية الشخصية أو الاجتماعية وبعد الدورات استطاعوا الحصول على تقدم رهيب في الناحيتين والوصول إلى أفضل نسخة من أنفسهم. وهناك من بحث عن تطوير علاقته الحب ووجد الحل لدينا!! وكذلك الأمر مع الأشخاص الذين بحثوا على الطّرق للتّحرر من عقلية الأجير والوصول الى عقلية الشخص العصامي والمستقل. إضافةً الى أصحاب المصالح الذين أرادوا تطوير مصلحتهم أكثر فوجدوا لدينا الخطة الأفضل من أجل ذلك. والعديد العديد من النتائج الأخرى التي نراها ونلمسها في مسيرة الأشخاص الذين مرّوا وكانوا جزء من شركتنا.

دوراتنا ونتائجنا تشمل العديد من المجالات المختلفة لذلك تلائم كل شخص يبحث عن ذاته وتطوير نفسه فيما يريد ويشعر بأنه بحاجة للدعم في أمرٍ معيّن في حياته.

بالإضافة الى هذه النتائج المحليّة، نريد أن نشارككم أيضًا بنتائج الشركة على المستوى العالمي. فخلال الخمس سنوات بشكل عملي، دوراتنا الالكترونية حققت تقدّم رهيب، واليوم نسوقها أيضًا في خارج البلاد كجورجيا، رومانيا، السعودية، مصر، الاردن وتركيا، سوريا، لبنان، المغرب والجزائر…

عن مؤسس شركة عش لنفسك

مروان ابو سعدى

Marwan in white

مروان أبو سعدة من قرية عسفيا، قبل بدء مسيرته بمجال التنمية البشرية، مرّ بالعديد من الظروف والمتاهات حتى وصل للمكان الذي استطاع به تحقيق ذاته. فقبل ذلك تعلم لمدة ٣ سنوات في الجامعة، حيث أن أثناء هذه المدّة كان يمرّ بصراع داخلي ولم يكن متأكدًا أن الموضوع الذي يتعلمه والشهادة الجامعية التي يسعى لتحقيقها سيساعدونه للوصول الى نجاحات باهرة ولم يشعر بأن الجامعة هي المكان المناسب ليحقق نفسه به. لذلك قرر وضع الحد لكل التشوّش والصراع الذي يمرّ به وترك الدراسة. ومن هنا بدأت رحلة بحثه عن نفسه، شغفه ورسالته في الحياة.

عندما اكتشف رسالته لم يعد هناك ما يستطيع ايقافه.. فأولًا تعمق في مجال التنمية البشرية وبدأ ببحثه الذاتي الذي طالَ لمدة ٧ سنوات.

 في بحثه اعتمد على الكثير من التجارب الشخصية وتجارب مدربين التنمية البشرية الآخرين، وتجاربه مع الأشخاص، فمروان حتى الان حاصل على 7 شهادات في مجال التنمية البشرية وماستر NLP برمجة لغوية عصبية.

فتخصصاته الأساسية والأمور التي يعمل عليها مروان من خلال التنمية البشرية هي: تنمية العقلية وقيادة الأشخاص لإظهار كل المهارات والامكانيّات المخبّئة داخلهم، كسر الحواجز المعيقة للأشخاص في كل المجالات، توضيح الصورة لهم ومساعدتهم للتخلص من كل الأمور التي تشوّش رؤيتهم المستقبلية، مساعدتهم لكشف رسالتهم الحقيقية وتقديم الأدوات والقوانين اللازمة للوصول الى أفضل نسخة من نفسهم وكذلك، متابعة الأشخاص ومرافقتهم للوصول الى درجاتهم القادمة في كل المجالات.

لماذا التنمية البشرية؟! لماذا هذا المجال بالذات؟ 

في معظم أوقاته كانت تراوده الاسئلة حول عدة أمور التي أراد ان يعرف الأجوبة الصحيحة لها، فشغل باله لماذا أشخاص ناجحون وأشخاص لا؟! لماذا هناك أشخاص أغنياء وأشخاص لا يملكون المال الكافي لنهاية الشهر؟! لماذا قسم من الأشخاص سعداء وراضين بما يملكون والقسم الاخر لا؟! دائمًا كان يفكّر بينه وبين نفسه ما الذي يدفعه للتصرف بهذا الشكل او بشكل آخر؟! لماذا يوجد أشخاص طيبون واشخاص لا؟! لما في احيان معينة يشعر بشعور جيد وفي أحيان اخرى لا؟! بالإضافة للعديد من الاسئلة الاخرى التي كان يحاول دائمًا ايجاد الاجابة لها!

دائمًا كان يجذبه معرفة وبحث قصص الأشخاص الناجحين، وعند معرفته لمعلومة جديدة كان يذهب لمشاركة الاخرين بها.

خلال بحثه الذاتي، توصّل الى أنّ رسالته في الحياة هي ايجاد الاجوبة لكل اسئلته ومشاركة هذه الأجوبة مع الاشخاص، ومن هنا دخل الى عالم التنمية البشرية.…

كان عليه الدخول لهذا المجال بالذات لمساعدة العدد الاكبر من الأشخاص!! للتأثير على الآخرين بطريقة ايجابية… لإدخال الفكر الإيجابي، السعادة والشغف… وقيادة الاشخاص لمعرفة رسالتهم في الحياة لكي يصبحوا من الاشخاص القائدين  الذين يقودون فكرهم مشاعرهم، تصرفاتهم وحياتهم

مروان شخص تحدّى العديد من التجارب والمواقف الصعبة في حياته.. لكنه لم يصل لمرحلة اليأس والاستسلام بل حاول بكل قوّته أن يتحدّى كل هذه الصعوبات ليعيش الحياة التي يريدها ويستحقها.

بالرغم من أنّ كلّ شيء كان يقوده للفشل… اختار النّجاح 

بالرّغم من أنّ كلّ شيء كان يقوده للتعاسة… اختار السّعادة 

بالرّغم من أنّ كلّ شيء كان يقوده للاستسلام… اختار المحاولة

بعد انتهاء بحثه طبّق كل شيءٍ توصّل له أولًا على نفسه، وبعد ذلك بدأ بالعمل والتّطبيق مع الأشخاص

ركّز على ما تريد وليس ما تخافَهُ
كل شيء متعلّق في طاقتي فقط
أحسِنْ الظّن وفكّر من أنا الكبير
أنا أساوي العالم ولا أساوي شيئًا!
كُن في توازن وواعٍ في كل لحظة!
كُلّ شيء ما خارج سيطرتي أُحرِّرهُ
أنا أقِفُ في كلّ ما وعدت نفسي به
أتكلّمُ فقط عمّا يقدّمني أو أصمت
أنا أقرّر إن أحببت الشّخص، لا هو
أرفَع معاييري وأتصرّف كما يُلائمني
كل شيء لم يتسهّل معك ، ليس لك
ما تحقّقه من الايچو هو كارما سلبية

رؤية شركة عش لنفسك

شركة عش لنفسك ودوراتنا تهدف لقيادة الأشخاص وإرشادهم حتى يعيشوا بأقصى درجات النجاح، السعادة، القوة، الحياه والطاقة الإيجابية.

بالإضافة الى مساعدة كل شخص في تحقيق إمكانياته المخبأة بداخله وإدراك القدرات الكبيرة الموجودة داخله وعن طريق هذه القدرات يمكنه اختراق أي طريق أو حاجز.

وايضًا نسعى لإغلاق الفجوات لدي الأشخاص بين أين هم اليوم وأين يريدون أن يكونوا، وقيادتهم لمعرفة الحقيقة الأساسية بأنه يحق لهم عيش الحياة التي يستحقونها.

وكذلك إدراك الاستنتاجات والرؤى والمعتقدات الخاطئة عن الحياة، أنفسهم، المال، النجاح، العلاقات والأعمال.

والبدء في اكتساب استنتاجات ومعتقدات صحيحة حول كل هذا. وهكذا يستطيعون تغيير أفعالهم المعتادة وبالتالي تغيير نتائجهم وبذلك الاشخاص يدركون الحقيقة بأن الله (س) وفّر لنا حرية الاختيار في هذه الحياة

رأي الاشخاص في رسالة عش لنفسك

تواصل معنا