إذا اكتفيت من الركض وانت بعدك محلك، وبدك تفهم مرة وحدة وللأبد كيف تحول مصلحتك لامبراطورية.
إذا اكتفيت من انك تتفرج عاصحاب المصالح التانية بالانستغرام عم يبنوا لحالهن علامة تجارية ناجحة وانت بعدك ورا بدون محدا يعرفك وبده يشتري منك؟
.
اذا عندك حلم تتطور وتصير علامة تجارية حقيقية وبدك تبطل تركض ورا زباينك، وعندك شغل كل النهار وعم تستصعب تبني سيستم الي يريحك ويجبلك مصدر ربح
اللي ما بفهم هاد الإشي، ببساطة مش عايش هاد العالم وأكيد انه حاسس بالإشي بحسابه بالبنك.
بالإضافة – عالم الأعمال والمصالح عم بصير عالم تنافسي وغير مربح لاغلب الاشخاص, وللي ما بيبني مخططات جديدة, ويفهم تغييرات السوق,بينشأ جمهور,استراتيجيات صحيحة – ويخلق لنفسه علامة تجارية ناجحة- فهو في طريقو للانقراض خلال 5 سنين القادمين.
اليوم احنا عايشين في عالم السرعة، وأقوى المصالح اليوم هي هاي المصالح اللي عم تروج لنفسها وتبني سيستم الي بيشتغل بدون تواجد المؤسس في المصلحة .
"مروان، ما بدي اجيب عمال على مصلحتي الخاصة ، بفضل اخلي شغلي الي، وبفضل كمان ما اعلم المهنة لاشخاص ثانية …"
بدك تضل ورا؟
بدك تكون هاد العامل اللي بشتغل 12 ساعة باليوم عشان يخلص الشهر مستور؟
طريقي بلشتها قبل 5 سنين ورحت أتعلم أسرار النجاح من أقوى وأنجح المرشدين بعالم الأعمال،
ومثل ما بتعرفوا – تطورت ليصير إلي الإسم التجاري الأنجح بعالم التنمية الذاتية بالمجتمع العربي.
بعرف هاد الشعور. انت موجود بشغلك. وبتقول لحالك: "كيف ممكن انه منافسيني اللي بالأساس أقل موهبة مني – ناجحين بهالمستوى وأنا لا؟" ?
هو تعلم يسوِّق نفسه وانت بعدك. هو عنده جمهور بوسائل التواصل وانت لسا ما عندك. هو عم يبني استراتيجيات بتساعده يطور مبيعاته، انت لا. هو تعلم يبني استراتيجية عمل رئيسية؛ انت بعدك مش هناك.
"بس مروان أنا بسوِّق نفسي هون وهناك"
صحيح. بس انت بتعمل هاد الإشي عن هواية، بطريقة حتى انها بتضر بمصلحتك وبتخليك مبتدئ بالزبط مثل مستوى تسويقك وإستراتيجية العمل تبعتك .
كتير تبعت عشان أوصل لهناك – وطريقتي أثبتت نفسها كمان بشغلي، وكمان بالمصالح اللي اشتغلت معي وبمرافقتي بالسنوات الأخيرة.
إني أتطور وأصير علامة تجارية ناجحة بالمجال خلاني أصير أنسان حر كمان.
"الحرية المادية"، انه المصاري تتدفق لحسابك بالبنك حتى وانت نايم، طالع رحلة مع زوجتك، بأيام العطلة، وأهم إشي إنه أخيرًا عندك الحرية تختار وينتا تشتغل ووينتا لا، مش لإنك مجبور.
الإشي ما صار لحد ما أخيرًا فهمت إنه فش زبون بفيق الصبح وبقول لحاله "طيب، وين مروان؟ بدي أحوله مصاري عحساب البنك تبعه"…. فكرة غبية صح ؟
بس للأسف، أغلب أصحاب المصالح بفكروا بهاي الطريقة بدون وعي! ما ببنوا استراتيجية عمل، ما بروجوا لأنفسهن، ما بشتغلوا بطريقة استراتيجية ومخططة من قبل – ولهيك ما بفهموا ليش المصلحة ما عم تتطور.
عن طريق بناء استراتيجية غنية
مليئة بالمنتجات المميزة
اللي زباينك بدهن يشتروها.
عن طريق استراتيجية تسويق
بتجذبلك زباين
عأساس ثابت ومستقر.
عن طريق استراتيجية مبيعات بتطورك لماستر بالمجال وبتحررك من هاد الإشي لاحقًا عن طريق بناء طاقم قوي بإمكانك تركن عليه.
بحيث إنه إذا انت صاحب مصلحة عم يلاقي نفسه بشتغل كل النهار وبخاف يوخذ يوم عطلة لإنه غير هيك "مش رح تفوِّت مصاري"
رح تحصل على هدية:
قيمة المكافأة: 2000 ₪
قيمة المكافأة: 2000 ₪
قيمة المكافأة: 1200 ₪
قيمة المكافأة: 297₪
قيمة المكافأة: 1500 ₪
قيمة المكافأة: 2000 ₪
بعد 5 سنوات بالمجال وكثير من الخبرة اللي اكتسبتها عن طريق شغلي بالمجال يوم يوم، مع زباين راضين عن النتائج اللي حصلوا عليها بأرض الواقع بإمكاني أقلك وبكل ثقة إنه معرفتي وتقنياتي عم تثبت نفسها كل مرة من جديد بفترة الكورونا، كل منافسيني اختفوا وكنت الوحيد اللي بنى سيستم اللي اشتغل واستمر كالعادة، بينما غيري عم يفكر بإغلاق المصلحة. بعد مرافقة العشرات من أصحاب المصالح اللي انضموا لدورة "business alfa"، ومساعدتهن بمضاعفة دخلهن والسيطرة على سوقهن، ما زالوا مستمرين بإرسال الرسائل لالي لحد اليوم على النتائج اللي عم يحصلوا عليها بفضل الإستراتيجية التي بنيناها سوا.
بعد كل أنواع أصحاب المصالح اللي مرقوا عندي (مراقب حسابات، محامي، طباخين، خبيرات وخبراء تجميل، محلات ملابس، أظافر، مدربين، كراج سيارات، مصنع باطون، كيوسكات، صناع وصانعات محتوى، مسوّقين وكمان وكمان…) جوابي هو: نعم وبكل تأكيد. مش مهم شو هي مصلحتك ولا بأي مرحلة انت موجود… الاستراتيجية بتشتغل، وهي مبنية للكل بحيث تلائم كل مصلحة موجودة على وجه الأرض حسب الأسس والمعايير.
أكيد لا. في استراتيجية للدورة وتخطيط محدد لنمرق ونتعلم كل خطوات بناء إستراتيجية المصلحة من الألف للياء أثبتت بالماضي إنه الجودة هي اللي بتقرر، مش الكمية. وأثبتت إنه الناس بإمكانها خلال 3 لقائات تبني استراتيجية ناجحة. (في أكثر من 9 مراحل إذا لسا ما قريت، اطلع لفوق :))
إذا بتسألني، إني أسافر 3 مرات لدالية الكرمل عشان أبني امبراطورية بالمجال اللي بحلم أشتغل فيه - هاد أكثر استثمار مربح رح أعمله بحياتي. تخيِّل لنفسك إنك تفيق شي يوم الصبح، تتطلع بحساب البنك تبعك وتكتشف انه الليلة الماضية تمت 20 صفقة بنجاح، لما كنت مع زوجتك بمطعم فاخر، والصبح عرفت إنك مش بحاجة تتواجد بالمصلحة لإنك بنيت سيستم صرله فترة بتشتغل لحاله.
بالسنوات الأخيرة تطورت وصرت العلامة التجارية الأكثر نجاحًا بالعالم العربي بمجال التنمية الذاتية.
فيديوهاتي وصلت لملايين المشاهدات، وعندي أكثر من 200 ألف متابع بمختلف شبكات التواصل الإجتماعي.
والأهم من هيك إني حققت حرية مالية حقيقية. ما عدت صاحب مصلحة الي بتواجد بالمكتب 16 ساعة كل يوم، وعنده شكوك إذا كان رح يسكر الشهر أو لا، ما عاد عندي أفكار إذا رح يكون معي مصاري أتحمل تكلفة كل الأشياء الأساسية، وإذا كان بإمكاني أحافظ عالمصلحة؛ لإني بعرف إنه بإمكاني أحدد مستقبلي بنفسي.
بنيت أول ورشة إلي بعنوان "عِش لنفسك"، وبتذكر إني كنت أتمشى بالبلد وأدق ابواب الناس، وأوزع المنشورات، وأبيعهن التذكرة ب 50 شيكل.
الدورة كانت نقطة التحول الأولى – دورة عِش لنفسك
بعت لأكثر من 3,000 شخص على مدار كل السنة. وهاي فقط البداية…
من اللحظة التي وصلت فيها لطريقة ذكية لكيف أعرض خدماتي للناس، بنيت عدة دورات(الكترونية و وجاهية) إضافية بمختلف المجالات، حتى إني وصلت لخارج البلاد بفضل الدورات المحوسبة اللي بعتها للعالم كله.
بالسنة الأولى، مصلحتي وصلت ل 200 ألف شيكل،
وبالسنة الثانية تجاوزت بالفعل 600 ألف شيكل دخل.
بس السر ورا المصلحة اللي بتدخل علي نص مليون شيكل ب 3 أشهر مش المصاري.
وأكيد مش "الحظ" …..
السر ورا نجاح شغلي هو سيستم العمل المجهز والدقيق.
فجأة عدد المتابعين على شبكات التواصل بزيد، الدخل بزيد، الأرباح بتزيد، وبتوصل للحرية والأمان والربح بالمصلحة.
هاد بالزبط اللي بعمله بدورة business alfa هدفي هو مساعدة أصحاب المصالح على ان يحرروا نفسهن من المصلحة من خلال بناء سيستم ذكي ومثبت لكسب الكثير من الأرباح والعمل ساعات أقل.
وإسا…سؤالي إلك:
إذا كان جوابك نعم، عندك الفرصة تخلي تفاصيلك للفوج الجاي من دورة "business alfa ":
الصفحة مكتوبة بلسان المذكر، لكنها موجهة للذكور والإناث على حد سواء